التوتر قد يكون مفيدًا!

يلي رح تسمعو ممكن يفاجئكن… فعلى الرغم من إنو التوتر بضر بصحتنا، لأنو بسبّب مجموعة كبيرة من الأمراض، خصوصًا وقت يصير مزمن ومستمر، إلا إنو بعض أنواعو بتشكّل فرص للنمو
وكشف الباحثين إنو الكمية المناسبة من التوتر، ممكن تكون ضرورية لرفاهيتنا
فالإجهاد المفيد، إلو تأثير على أجسامنا، مختلف تمامًا عن التوتر المضر، فهيدا النوع بيُطلق مستويات كيميائية حيوية، بتعزز الصحة، متل الدوبامين، والسيروتونين، والأوكسيتوسين
ونصح الباحثين إنو نتحدى نفسنا للخروج من منطقة راحتنا، من دون الشعور بالإرهاق، فالضغوط الإيجابية بمثابة دوا
وأوضحوا إنو بهدف التخلص من التوتر، لازم نخصص الوقت للراحة والتعافي، فتحت الضغط، بيتحوّل جسمنا لوضع بحافظ في على طاقتو، وبيتولى مهامو الداخلية
كما لفتوا إلى أنو إجهاد النفس جسديًا، ممكن يساعد على بناء مرونتنا العقلية… فوقت نتعرض لإجهاد جسدي أو نفسي جيّد، منقدر نصلّح خلايانا ونجددا، الأمر يلي بيجعل كل جزء من جسمنا أكتر صحة وقوة.