عضو كتلة “اللقاء الديمقراطي” النائب فيصل الصايغ لـ”حوار المرحلة” عبر الـ”LBCI”:
– مواقفنا الرمادية في بعض الأحيان هي للحفاظ على السلم الأهلي، وقلنا لـ”الثنائي الشيعي” بأننا لن نخرج عن قرار الأكثرية المسيحية في الملف الرئاسي ولكننا في الوقت نفسه بحاجة الى نصاب الـ86، ومن هنا دعوتنا الى الحوار الفاعل
– مع كامل الاحترام للوزير سليمان فرنجية ولكنّنا لسنا مستعدين لاستفزاز الأكثرية المسيحية الرافضة لترشيحه، وكذلك تجاوبًا مع رغبة جيل الشباب في حزب “التقدمي الاشتراكي” الراغب بالتغيير
– عن تأييد “اللقاء الديمقراطي” لتشريع الضرورة رغم معارضة واسعة من المسيحيين: جلسات تشريع الضرورة تشهد دومًا حضور طرف مسيحي وازن هو “التيار الوطني الحر”، وحتمًا بدون رئيس جمهورية لن يستقيم الوضع الاجتماعي والإداري في البلد
– باسيل “مش راضي عن شي”، والحوار قائم مع “التيار” لكن لا توافق في ملفات عدّة سوى التقاطع على اسم جهاد أزعور
– منصة “صيرفة” خلقت استقرارًا نفسيًا في السوق، وتوقف “المركزي” عن التدخل في السوق، في مرحلة ما بعد سلامة، سنشهد ارتفاعًا كبيرًا للدولار
– عدم تدخل مصرف لبنان سيجعل السوق تحت رحمة المضاربين والصيارفة، ورياض سلامة كان بمثابة ضابط لهؤلاء المضاربين، والحلّ يكمن بانتخاب رئيس جديد
– حاكم مصرف لبنان كان يتدخّل كل فترة و”يخوّف” المضاربين في السوق والصرافين، فهو لديه خبرة 30 عاما ويعلم تفاصيل السوق، وعند انتهاء ولايته أتخوف من تفلت الأمور